عرض مشاركة واحدة
احصائياتى

الردود
0

المشاهدات
754
هيلبرنت
.:: رفيق درب ::.
  • هيلبرنت has a brilliant futureهيلبرنت has a brilliant futureهيلبرنت has a brilliant futureهيلبرنت has a brilliant futureهيلبرنت has a brilliant futureهيلبرنت has a brilliant futureهيلبرنت has a brilliant futureهيلبرنت has a brilliant futureهيلبرنت has a brilliant futureهيلبرنت has a brilliant futureهيلبرنت has a brilliant future

  • هيلبرنت غير متواجد حالياً

المشاركات
11,551

+التقييم
321

تاريخ التسجيل
Jul 2015

الاقامة
فى الدنيا

نظام التشغيل
windows 8

رقم العضوية
18
06-01-2019, 07:58 PM
المشاركة 1
06-01-2019, 07:58 PM
المشاركة 1
افتراضي ماهي سنن عيد الفطر المبارك
سنن عيد الفطر المبارك
عيد الفطر المبارك يوم من أيام الله عز وجل، شرع الإسلام الفرح فيه على تمام الطاعة، حيث يجيء بعد صوم شهر رمضان المبارك؛ فأول يوم في شهر شوال هو عيد الفطر المبارك، وفي ذلك اليوم حرم الإسلام الصوم، وشرع كثيراً من الاحكام، وندب إلى إدخال الفرح والسرور على الأولاد وأهل المنزل، والمسلمون عبر تعاقب الأزمان يحيّون ذلك اليوم بفرح بالغ، وابتهاج صادق،

وشكرٍ لله خالص على ما أعطاهم الله من النعم وما أعطاهم أيضاً عليهم من سوابغ الكرم، وقد تناول الفقهاء ذلك اليوم بالبحث في أحكامه وسننه وآدابه، لا سيما أنّ فيه صلاة خاصة للعيد، إضافة إلى ذلك وجود قانون لصدقة الفطر له أحكامه وضوابطه، ولذا اليوم سنن كثيرة يحسن بالمسلمين معرفتها واتباعها اقتداءً بالنبي -عليه الصلاة والسلام-، وحرصاً على عدم السقوط في البدع ،والمحرمات من الأعمال والتصرفات التي تجري بحكم العادات والطقوس؛ فما هي سنن عيد الفطر.

سنن عيد الفطر المبارك
  • التكبير: وتكون صيغة التكبير، الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر، الله أكبر ولله الحمد، ويبدأ من غروب شمس من آخر يوم من شهر رمضان إلى وقت خروج الإمام للصلاة، قال الله تعالى: (وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ). ويُستحبّ رفع الصوت وإظهار التكبير تعظيماً لشعيرة من شعائر الإسلام في هذا اليوم المبارك.
  • يستحبّ للمسلم أن يغتسل قبل ذهابه لمصلى العيد، وهذا ثابت في الأثر عن عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما-، وقياساً على غسل صلاة الجمعة.
  • يسنّ أنْ يذهب المسلم إلى صلاة العيد من طريق والعودة من طريق آخر؛ استناداً لحديث جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْه- حيث قَالَ: (كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَانَ يَوْمُ عِيدٍ خَالَفَ الطَّرِيقَ).
  • يستحبّ لمن حضر الصلاة أنْ يحضر خطبة العيد التي تكون بعد التسليم من صلاة العيد، وللمصلّي الخيار بين الاستماع للخطبة أو تركها، يقول النبي -عليه الصلاة والسلام-: (إنَّا نخطُبُ، فمَنْ أحبَّ أنْ يجلِسَ للخُطبَةِ فلْيَجْلِسْ، ومَنْ أحبَّ أنْ يَذْهَبَ فَلْيَذْهَبَ)، ولا شكّ أنّ الاستماع لها والانتظار حتى فراغ الخطيب منها أفضل.
  • يسنّ صلاة ركعتين عند دخول المسجد إذا كانت صلاة العيد فيه وليس في المصلى، يقول رسول الله -عليه الصلاة والسلام-: (إِذَا دَخَلَ أَحَدُكُمْ الْمَسْجِدَ فَلَا يَجْلِسْ حَتَّى يُصَلِّيَ رَكْعَتَيْنِ).